Not known Factual Statements About خير في شر
Not known Factual Statements About خير في شر
Blog Article
ونفهم من هذه الآية أنه على المؤمن ألاَّ يترك الدنيا وأسبابها، فربما أخذها منك الكافر وتغلَّب عليك بها، أو يفتنك في دينك بسببها، فمَنْ يعبد الله أَوْلى بسرِّه في الوجود، وأسرارُ الله في الوجود هي للمؤمنين، ولا ينبغي لهم أن يتركوا الأخذ بأسباب الدنيا للكافرين.
لكلٍّ مِنَّا -في داخله-القدرة على توليد الأمل، والأمل عاملُ استقرارٍ نفسي؛ فهو يحمي رفاهيتنا من الأحداث الحزينة والمُرهقة.
نحن نعيش في عالم يجلب لنا أشياء غير سارة، ويوجد رجاؤنا في اللجوء إلى الرب من أجل الشفاء والترميم. اصرخ إلى الله اليوم وثق أنه سيستجيب لك.
. لكن الاستطابة قد تكون موقوتة بزمن، ثم تُورث حَسْرة وندامة.. إذن: هذا ليس خيراً؛ لأنه لا خيرَ في خير بعده النارُ، وكذلك لا شَرَّ في شر بعده الجنة.
نحن نعلم بالفعل: ما هو الخطأ، ونختار أن نكون حول أولئك الذين يُريدون العيشَ في الحل؛ فالعيش في المشاكل سيمتصُّ الأملَ من رُوحك. إن التفكير الإيجابي هو الحلُّ للوصول free game online online للأمل، والتركيز على طرد الأفكار السلبية يُمكِن أن يؤثرَ على سلوكك، ويمكن تدريب عقلك على التركيز على أنماط التفكير الإيجابي، وأنت تحتاج إلى بناء الزَخَم إلى الأمام؛ للحفاظ على الأمل، ثم الحفاظ عليه -خاصة في أسوأ المواقف-.
المشاركة الأصلية بواسطة أم أمامة بنت عمر عنوان الموضوع
محبة الله (هي) الجواب؛ إذ إننا لو فهِمنا هذه الحقيقة، فإنها تمنحنا الرجاء والأمل؛ لأن الله –تعالى-يهتم بنا، ويريد مساعدتنا.
أسبوع التوعية الإسلامية في مينيسوتا.. تقارب إنساني ومعرفة بالإسلام
أهم تأثير لدينا -على بعضنا البعض-، هو من خلال كيفية تأثيرنا على آمال بعضنا البعض، ومن أسخف الأشياء التي يُمكِننا القيام بها، هو تدمير آمال الآخرين؛ لأنه –حينها-سيكون هناك مجال أقل لآمالنا.
خطبة عن مفاتيح الخير والشر(إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ)
. وقبل أن تلوم مَنْ منعك لُمْ نفسك التي تأبَّتْ عليك أولاً.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أعتقد أنه يمكنني دائمًا إيجادُ أو إنشاءُ شيء إيجابي، وحتى أسوأ الظروف يُمكن تحسينُها من خلال تخيُّل شيء جيد على الجانب الآخر.
. وسُئِل ابنُ عُثيمين أيضًا عن حُكمِ ثناءِ الإنسانِ على اللهِ تعالى بهذه العبارةِ: «بيَدِه الخَيرُ والشَّرُّ»؟